اتهامات جديدة لأنتوني جناح مانشستر يونايتد بالاعتداء الجسدي والتلاعب بالحقائق
أثارت جابرييلا كافالين، الصديقة السابقة لأنتوني جناح مانشستر يونايتد، جدلاً كبيرًا بعد اتهامها إياه بالاعتداء الجسدي عليها.
وفي تطور جديد للقضية، تم الكشف عن رسالة من إنجريد لانا، موظفة بنك برازيلية، تؤكد ادعاءها بأن أنتوني كان على وشك قتلها بسبب رفضها إقامة علاقة معه.
تعاني إدارة مانشستر يونايتد من ورطة حقيقية بعد ظهور هذه الاتهامات، حيث أُبعد أنتوني بشكل مؤقت عن الفريق في انتظار انتهاء التحقيقات. في محاولة للدفاع عن نفسه، نفى أنتوني جميع الاتهامات وأكد أنها مفبركة، حيث قام بمشاركة سلسلة من الرسائل النصية بينه وبين جابرييلا تدعم براءته.
وفي تطور آخر، ظهرت إنجريد لانا كضحية مزعومة أخرى تدعي أن أنتوني حاول التحرش بها جنسيًا بعد رفضها له. وأفادت في مقابلة مع مجلة ريكورد بأنها تعرضت للاعتداء الجسدي من قبله، وصفعتها ودفعتها نحو الحائط. وأضافت أنها تلقت ضربة قوية في رأسها كادت أن تودي بحياتها. واتهمت أنتوني بالكذب والتلاعب بالحقائق لتحقيق أهدافه الشخصية.
ويجدر بالذكر أن إنجريد زعمت أيضًا أن أحد مساعدي أنتوني اتصل بها وطلب منها البقاء إلى جانبه ومساندته في الأزمة التي يمر بها.
